لم يجزم العلماء حتى الآن بأن هناك بعض الأوضاع الاجنسية تؤدي لحدوث حمل بالفعل، لكن ما جعلهم يظنون أنها قد تساعد هو أن هذه الأوضاع تساعد على بقاء السائل المنوي أطول فترة ممكنة داخل عنق الرحم، وبالتالي يزيد من إحتمالية حدوث الحمل مع تحديد الوقت المناسب للتبويض، والذي سنتعرف على طرق لمعرفته في مقالة لاحقة.
والآن بقي أن تتعرفي على هذه الأوضاع بحسب موقع “سوبر ماما” :
الوضع التقليدي: وهو أن تكون المرأة مستلقية على ظهرها ويعتليها الرجل، ومن مميزات هذا الوضع أنه يتيح وصول الحيوانات المنوية إلى أبعد نقطة داخل عنق الرحم، أيضاً استلقاء المرأة على ظهرها يساعد على بقاء السائل المنوي أطول فترة ممكنة بالداخل، ويفضل أن يكون تحت المرأة وسادة، وبعد الانتهاء تقوم بضم الركبتين على الصدر لمدة 15 دقيقة.
الأيدي والركبتين: أما عن هذا الوضع فهو يتيح دخول عميق للعضو الذكري داخل عنق الرحم ويسمى «بالوضع الفرنسي »، حيث تجلس المرأة على يديها وركبتيها ويجلس الرجل خلفها ويتم الجماع، هذا الوضع أيضاً من الأوضاع التي تساعد على حدوث الحمل.
ويفضل وضع الوسادة تحت المؤخرة بعد الانتهاء من الجنس، والبقاء مستلقية من 15 إلى 20 دقيقة.
ومازال هناك اختلاف عما إذا كانت هذه الأوضاع على وجه الخصوص تزيد من احتمالية الحمل أم لا، لكن هذا ما أسفرت عنه دراسات و أبحاث البعض .
والآن بقي أن تتعرفي على هذه الأوضاع بحسب موقع “سوبر ماما” :
الوضع التقليدي: وهو أن تكون المرأة مستلقية على ظهرها ويعتليها الرجل، ومن مميزات هذا الوضع أنه يتيح وصول الحيوانات المنوية إلى أبعد نقطة داخل عنق الرحم، أيضاً استلقاء المرأة على ظهرها يساعد على بقاء السائل المنوي أطول فترة ممكنة بالداخل، ويفضل أن يكون تحت المرأة وسادة، وبعد الانتهاء تقوم بضم الركبتين على الصدر لمدة 15 دقيقة.
الأيدي والركبتين: أما عن هذا الوضع فهو يتيح دخول عميق للعضو الذكري داخل عنق الرحم ويسمى «بالوضع الفرنسي »، حيث تجلس المرأة على يديها وركبتيها ويجلس الرجل خلفها ويتم الجماع، هذا الوضع أيضاً من الأوضاع التي تساعد على حدوث الحمل.
ويفضل وضع الوسادة تحت المؤخرة بعد الانتهاء من الجنس، والبقاء مستلقية من 15 إلى 20 دقيقة.
ومازال هناك اختلاف عما إذا كانت هذه الأوضاع على وجه الخصوص تزيد من احتمالية الحمل أم لا، لكن هذا ما أسفرت عنه دراسات و أبحاث البعض .